الرئيسية
أحدث الصور
إن …
من طرف إذاعة صوت إسرائيل
الرعب يتواصل فى إسرائيل بسبب عملية استهداف الدبلوماسيين فى الأردن
**قالت الصحيفة فى تحليل إخبارى لها وضع عبر موقعها على الإنترنت إن استهداف موكب الدبلوماسيين الإسرائيليين فى الأردن كما تشير التداعيات والتحليلات، ليس مجرد حادث عادى، وسيكون له أكثر من دلالة على الوضع الأمنى فى المنطقة.
وتقول الإذاعة بأن هذه العملية تعتبر الأولى من نوعها لأن قوافل نقل الإسرائيليين بين الأردن وإسرائيل ظلت خلال الفترات الماضية تشهد العديد من عمليات الاستهداف، عن طريق عمليات إطلاق النار بواسطة البنادق والرشاشات. وبالتالى فإن استخدام العبوات الناسفة الذى تم فى تفجيرات الخميس هو أمر يشكل فى حد ذاته تطورا نوعيا جديدا فى عملية استهداف الإسرائيليين على الأراضى الأردنية، ولم تستبعد الإذاعة الربط بين هذا التفجير والاعتداء وبين التفجيرات التى تقع فى العراق.
وتقول الإذاعة بأن أسلوب تنفيذ هذا الانفجار يشبه إلى حد التطابق التفجيرات التى ظلت تحدث فى العراق، وعلى وجه الخصوص تلك التى ينفذها تنظيم القاعدة فى بلاد ما بين النهرين. مضافا إلى ذلك تؤكد التحليلات الإسرائيلية على الاستنتاج الآتى: نجح تنظيم القاعدة فى تجنيد العديد من العناصر الأردنية، وقد عملت هذه العناصر فى كل من أفغانستان وباكستان وبدرجة أكبر فى المسرح العراقى.
أكاديمى إسرائيلى: التعاون المصرى الإسرائيلى فى أفضل حالاته
**زعم رئيس مركز "هرتسوج" لبحوث الشرق الأوسط بجامعة "بن جوريون"، أن الجدار الفولاذى الذى تشيده مصر حاليًا على حدودها مع قطاع غزة يأتى كنموذج للخدمات التى يقدمها النظام المصرى لإسرائيل، حيث يهدف الجدار لسد الأنفاق التى تستخدم فى تمرير الاحتياجات الإنسانية لسكان القطاع وإغلاق معبر رفح أمام الفلسطينيين.
وقال ميتال فى مقال له نشرتها اليوم صحيفة "هاآرتس" بالتزامن مع موقع الإذاعة، إن هذا يأتى فى إطار التعاون بين القاهرة وتل أبيب، اللتين تنظران إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التى تسيطر على قطاع غزة باعتبارها منظمة "إرهابية" يجب استئصالها والقضاء عليها بقوة الذراع. وأشار إلى أن الجدار الذى تبنيه مصر بالإضافة لإغلاق بوابات رفح ينسجمان مع مطالب إسرائيل والولايات المتحدة من مصر بالعمل على منع "التهريب" من أراضيها، وينبعان من خوف أصحاب القرار فى مصر من اجتياح مئات آلاف الفلسطينيين إلى سيناء، كنتيجة لهجوم إسرائيلى أو أزمة إنسانية بالقطاع، وتفادى مطالبة مصر بتخصيص أراض فى سيناء وضمها إلى الدولة الفلسطينية المقبلة.
صحفى إسرائيلى يزور دبى ويشيد بالتعاون الإسرائيلى الإماراتى
**أشاد الصحفى الإسرائيلى بوعاز بيسموت محرر الشئون العربية فى صحيفة إسرائيل اليوم والسفير السابق لتل أبيب فى موريتانيا بالتعاون الإسرائيلى الإماراتى، موضحا فى إطار تقرير مكتوب من دبى أن هذه الإمارة بالفعل باتت تعانق السماء ويجب تفعيل التعاون معها بصورة أفضل مما هو عليها الآن، خاصة إذا وضعنا فى الاعتبار عددا من الأمور الهامة أبرزها أن الإماراتيين يتميزون بليونة شديدة فى التعامل مع أى جنسية، بالإضافة إلى أن الأزمة المالية الحالية لديهم ستدفعهم للتعاون مع أى فرد أو أى جنسية مهما كانت.
واختتم بيسموت تقريره الذى نشرته الصحيفة فى عددها الأسبوعى الصادر اليوم بأنه حمل عددا من صحيفة إسرائيل اليوم وشاهده الإماراتيون ولم يعترضوا، موضحا أن الشعب الإماراتى ذاته يقبل التطبيع ولا يعترض عليه.
الرعب يتواصل فى إسرائيل بسبب عملية استهداف الدبلوماسيين فى الأردن
**قالت الصحيفة فى تحليل إخبارى لها وضع عبر موقعها على الإنترنت إن استهداف موكب الدبلوماسيين الإسرائيليين فى الأردن كما تشير التداعيات والتحليلات، ليس مجرد حادث عادى، وسيكون له أكثر من دلالة على الوضع الأمنى فى المنطقة.
وتقول الإذاعة بأن هذه العملية تعتبر الأولى من نوعها لأن قوافل نقل الإسرائيليين بين الأردن وإسرائيل ظلت خلال الفترات الماضية تشهد العديد من عمليات الاستهداف، عن طريق عمليات إطلاق النار بواسطة البنادق والرشاشات. وبالتالى فإن استخدام العبوات الناسفة الذى تم فى تفجيرات الخميس هو أمر يشكل فى حد ذاته تطورا نوعيا جديدا فى عملية استهداف الإسرائيليين على الأراضى الأردنية، ولم تستبعد الإذاعة الربط بين هذا التفجير والاعتداء وبين التفجيرات التى تقع فى العراق.
وتقول الإذاعة بأن أسلوب تنفيذ هذا الانفجار يشبه إلى حد التطابق التفجيرات التى ظلت تحدث فى العراق، وعلى وجه الخصوص تلك التى ينفذها تنظيم القاعدة فى بلاد ما بين النهرين. مضافا إلى ذلك تؤكد التحليلات الإسرائيلية على الاستنتاج الآتى: نجح تنظيم القاعدة فى تجنيد العديد من العناصر الأردنية، وقد عملت هذه العناصر فى كل من أفغانستان وباكستان وبدرجة أكبر فى المسرح العراقى.
أكاديمى إسرائيلى: التعاون المصرى الإسرائيلى فى أفضل حالاته
**زعم رئيس مركز "هرتسوج" لبحوث الشرق الأوسط بجامعة "بن جوريون"، أن الجدار الفولاذى الذى تشيده مصر حاليًا على حدودها مع قطاع غزة يأتى كنموذج للخدمات التى يقدمها النظام المصرى لإسرائيل، حيث يهدف الجدار لسد الأنفاق التى تستخدم فى تمرير الاحتياجات الإنسانية لسكان القطاع وإغلاق معبر رفح أمام الفلسطينيين.
وقال ميتال فى مقال له نشرتها اليوم صحيفة "هاآرتس" بالتزامن مع موقع الإذاعة، إن هذا يأتى فى إطار التعاون بين القاهرة وتل أبيب، اللتين تنظران إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التى تسيطر على قطاع غزة باعتبارها منظمة "إرهابية" يجب استئصالها والقضاء عليها بقوة الذراع. وأشار إلى أن الجدار الذى تبنيه مصر بالإضافة لإغلاق بوابات رفح ينسجمان مع مطالب إسرائيل والولايات المتحدة من مصر بالعمل على منع "التهريب" من أراضيها، وينبعان من خوف أصحاب القرار فى مصر من اجتياح مئات آلاف الفلسطينيين إلى سيناء، كنتيجة لهجوم إسرائيلى أو أزمة إنسانية بالقطاع، وتفادى مطالبة مصر بتخصيص أراض فى سيناء وضمها إلى الدولة الفلسطينية المقبلة.
صحفى إسرائيلى يزور دبى ويشيد بالتعاون الإسرائيلى الإماراتى
**أشاد الصحفى الإسرائيلى بوعاز بيسموت محرر الشئون العربية فى صحيفة إسرائيل اليوم والسفير السابق لتل أبيب فى موريتانيا بالتعاون الإسرائيلى الإماراتى، موضحا فى إطار تقرير مكتوب من دبى أن هذه الإمارة بالفعل باتت تعانق السماء ويجب تفعيل التعاون معها بصورة أفضل مما هو عليها الآن، خاصة إذا وضعنا فى الاعتبار عددا من الأمور الهامة أبرزها أن الإماراتيين يتميزون بليونة شديدة فى التعامل مع أى جنسية، بالإضافة إلى أن الأزمة المالية الحالية لديهم ستدفعهم للتعاون مع أى فرد أو أى جنسية مهما كانت.
واختتم بيسموت تقريره الذى نشرته الصحيفة فى عددها الأسبوعى الصادر اليوم بأنه حمل عددا من صحيفة إسرائيل اليوم وشاهده الإماراتيون ولم يعترضوا، موضحا أن الشعب الإماراتى ذاته يقبل التطبيع ولا يعترض عليه.
» رقص الذئاب
» رقص الذئاب
» عن جريدة القلم الحر / صهاينة وطقوس ماجنة فى بيت لحم
» نص معاهدة سايكس بيكو التى يقاتل الزعماء العرب والجامعة العربية من اجل الحفاظ عليها
» العودة الى مربع صفر وقهر الثورة ... مستحيل
» عقبات الثورة المصرية والخروج الآمن من الأزمة
» ضرب الثورة العربية
» الجامعة العربية وحراسة سايكس - بيكو