الرئيسية
أحدث الصور
إن …
من طرف 
الموقع
تعد الجزائر من بلدان
إفريقيا الشمالية الغربية، يحدها من الغرب المغرب
ومن الجنوب الغربي موريتانيا ومن الشرق تونس وليبيا،
ويحدها من الجنوب مالي والنيجر ومن الشمال البحر الأبيض
المتوسط. تلي الجزائر السودان البلد الإفريقي الأكبر
مساحة، وتقع ما بين خطي عرض 18° و
38° شمالا وما بين خطي طول 9°
غربا و12° شرقا ويمر خط غرينتش قرب
مدينة مستغانم.
تبلغ مساحة الجزائر
2.381.741 كلم مربعا ويحتل ساحلها أكثر من
نصف الضفة الجنوبية الغربية ب1200 كلم يتسع الفضاء
الجوي نحو الجنوب أكثر ب1800 كلم فيما وراء
مدار السرطان.
تركيب أهم تكوينات طبقات
الجزائر النطاق التاسيلي من هضاب حثيه (رملية) التاسيلي،
وترتفع منحدراته الشبه عمودية إلى نحو 1000
متر فوق الانخفاض التاسيلي التي تميل مساحته نحو كتلة
الجبال. يتسع حزام الهضاب نحو الشمال بصورة أكثر:
تاسيلي نجار والجنوب
الشرقي وتاسيلي نهقار، كما يبدو هذا الحزام قليلا
بالغرب على حافة الشمال وبصورة خاصة في تاسيلي نجار.
وتمتد شمال غرب الجنوب
الأطلسي سلاسل جبلية بعد انقطاع سهل تاملت والأطلس
المغربي الكبير وتتواصل في الامتداد بسلاسل شبه صحراوية
إلى تونس، وتمتد الهضاب العليا من 200 إلى 300 كلم
ما بين هذه السلاسل الأطلسية والجنوبية والمنطقة التلية.
المناخ والأمطار
:
يتميز شمال الجزائر
بمناخ البحر الأبيض المتوسط في مجموعه تقريبا، وهو
مناخ رطب وممطر شتاءا وحار وجاف صيفا.
إن وضعية المناطق بالنسبة
للبحر وكذلك الارتفاع عنه وإطلالها عليه كل ذلك يشكل
فوارق جهوية هامة، وخاصيات قارية مشتركة بينها وهذا
كلما توجهنا بداخل هذه المناطق المتميزة بمناخ البحر
الأبيض المتوسط. وعموما تكون الأمطار غير منتظمة وأحيانا
قوية جدا وموزعة بشكل غير متساو في الزمان والمكان
على حد سواء.
وتكون الأمطار منعدمة
في الصيف بينما تتوفر وبغزارة بالتل في فصل الشتاء
وبالهضاب العليا في الربيع. تتميز المناطق الصحراوية
بجفاف مطلق تتخلله من حين لآخر أمطار استثنائية غير
متوقعة أما المدى الحراري ما بين النهار والليل فيكون
فصليا وجد هاما.
» رقص الذئاب
» رقص الذئاب
» عن جريدة القلم الحر / صهاينة وطقوس ماجنة فى بيت لحم
» نص معاهدة سايكس بيكو التى يقاتل الزعماء العرب والجامعة العربية من اجل الحفاظ عليها
» العودة الى مربع صفر وقهر الثورة ... مستحيل
» عقبات الثورة المصرية والخروج الآمن من الأزمة
» ضرب الثورة العربية
» الجامعة العربية وحراسة سايكس - بيكو