الحلم العربى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الحلم العربى

الحلم العربى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحلم العربى

علم.واحد . وطن واحد . اقتصاد واحد . جيش واحد .مناهج موحدة . مصير واحد

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا
وطن واحد .. شعب واحد ... علم واحد .... نشيد واحد ... مصير واحد
عودة فلسطين... استقرار العراق .... احتضان السودان والصومال ...ازالة الحدود النفسية ...امة قوية و شعب أصيل ........ فى الاتحاد قوة اتحدوا تسلموا
أشهد ألا اله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ...... لا اله الا أنت سبحانك انى كنت من الظالمين
لا للطائفية / لا للتعصب / لا للقبلية / لا للتطرف / لا للأستسلام
رغم اختلاف اللغات والعرقيات ورغم الحدود الطبيعية واختلاف الأديان إلا انهم يوحدون أوروبا وقريبا ستولد الدولة الأوروبية فأين العرب هل ماتوا ؟ أين الشرف والعزة والكرامة أفيقوا يا عرب خلاصكم اتحادكم
اذا كنت عربى ..واذا كنت عاشق للغروبة واذا كنت تحلم بدولة عربية موحدة ... ان كنت تتألم عندما تشاهد مشاهد الاهانة للعروبة فى فلسطين او العراق او السودان اذا كان لك رأى او رؤية تساعد على تسارع التقارب العربى العربى واذا كنت تؤمن بحتمية وضرورة اندماج العرب تحت راية واحدة ادخل معنا دون التعرض للسياسات القائمة او النظم الحالية بدون تجريح قل رأيك كن مؤثرا فربما تجمع أفكارك او رأيك كلمة العرب دعونا نتوحد كأفراد و أفكار فى سبيل اعلاء كلمة العرب فليكن المنتدى عربيا نعمل على الوحدة والدولة العربية العظمى فلنغير النظام العالمى باعلان الولايات العربية المتحدة كونوا معنا

المواضيع الأخيرة

» بعض مزاعم عشقى طوفان
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالإثنين 25 يونيو 2012, 8:35 pm من طرف الفارس

» رقص الذئاب
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالإثنين 25 يونيو 2012, 8:00 pm من طرف الفارس

» رقص الذئاب
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالخميس 07 يونيو 2012, 6:24 pm من طرف الفارس

» عن جريدة القلم الحر / صهاينة وطقوس ماجنة فى بيت لحم
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالجمعة 27 أبريل 2012, 5:31 pm من طرف الفارس

» نص معاهدة سايكس بيكو التى يقاتل الزعماء العرب والجامعة العربية من اجل الحفاظ عليها
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالأحد 01 أبريل 2012, 3:24 pm من طرف الفارس

» العودة الى مربع صفر وقهر الثورة ... مستحيل
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالسبت 03 مارس 2012, 4:48 pm من طرف الفارس

» عقبات الثورة المصرية والخروج الآمن من الأزمة
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالجمعة 24 فبراير 2012, 7:22 pm من طرف الفارس

» ضرب الثورة العربية
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالجمعة 24 فبراير 2012, 7:20 pm من طرف الفارس

» الجامعة العربية وحراسة سايكس - بيكو
الوحدة العربية فى عيون الوفد I_icon_minitimeالجمعة 24 فبراير 2012, 7:17 pm من طرف الفارس

مكتبة الصور


الوحدة العربية فى عيون الوفد Empty

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني

ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد

الثلاثاء 22 سبتمبر 2009, 3:05 pm من طرف خالد سيد

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على حبيبنا محمد خاتم الأنبياء

والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد

قال تعالى :" مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "

وقال صلى الله عليه وسلم Sad إن …


ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد

الخميس 03 سبتمبر 2009, 4:38 pm من طرف الفارس

الكلمة على الأنترنت تبقى وقد يذهب كاتبها!! فاحذر أخى وأختى وفكر وفكرى قبل البدء فى الكتابةفالتزم دوما بما يقربك من الله اجعل مشاركاتك مفيدة قدر المستطاع وحاول دائما أن تنتقى ما ينفع الناس ويجمع الناس علي الخير
يقول …


قبل أن تسجل أو تشاركنا اقرأ هنا

السبت 29 أغسطس 2009, 7:16 pm من طرف الفارس

قبل أن تسجل وقبل أن تتواصل معنا تأكد من اننا سنحترم كل رغباتك وأرائك ان التزمت معنا بآداب الحوار والرد وعدم الاستخفاف او الاستهزاء من موضوع عضو ما أو رأى عضو ما وتذكر جيدا أن للناس أيادى كما لك أيدى وللناس أعين كما لك أعين والتزم قدر الممكن باللغة العربية وأحرص على النقاش الجاد والهادف فى الردود وبلغنا الله واياكم الهدف


    الوحدة العربية فى عيون الوفد

    الفارس
    الفارس
    المدير


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 451
    تاريخ التسجيل : 24/07/2009
    الموقع : الولايات العربية المتحدة

    الوحدة العربية فى عيون الوفد Empty الوحدة العربية فى عيون الوفد

    مُساهمة من طرف الفارس الثلاثاء 15 سبتمبر 2009, 5:48 am

    ثمة حلم بنهار آخر.. نهار يبدد العتمة التي تلف أيامنا من المحيط إلى الخليج. ثمة ضوء يبرق من بعيد، يلوح في آخر النفق المظلم، ينفلت من محبسه ويحلّق قليلاً. إذ وسط ضباط كثيف يلف الأفق العربي، أستطيع أن أبصر ( الحلم العربي )، ذلك الحلم الذي لا ينطفئ نوره في الصدور أبداً، وإن خبت ناره وقتاً طويلاً، فكلما اشتدت الأزمة تولدت طرق جديدة للخلاص، وكلما كانت الطعنات قاسية ومؤلمة كانت الحاجة للشفاء ضرورة حتمية، وإلا فالموت هو المصير والنهاية. وإذا كنا منذ زمن، ومازلنا، ظاهرة صوتية، ففي وقت آخر كنا ظاهرة علمية وفكرية وفلسفية، وعندها كنا نصدر ما يشيد عليه الغرب ثورته العلمية، والآن يمكن أن نكون كذلك، رغم كثرة عدد الذين يتسيدون الواجهات الإعلامية العربية، والذين يتندرون بمجرد ذكر كلمة ( القومية ) وكأنها رجس من عمل الشيطان، ويدعون الناس لاجتنابه والابتعاد عنه والانكفاء على المصالح المحدودة والضيقة، ويستمرون في دعواهم متذرعين بالفشل والهوان والانكسار الذي أوقعته بنا التجارب السابقة، والتي ربما بُنيت على أخطاء تآمرت عليها المصالح الاستعمارية التي سعت وتسعى جاهدة لأن يظل العرب على تناحرهم وتمزقهم وفرقتهم، ففي اتحادهم ما يخيف الراغبين في استمرار الهيمنة والسيطرة. وإذا كانت الكتابة عن هذا الأمر، أي وحدة العرب، تشبه السير فوق جمر، فالصمت هو الجحيم الكامل، إذ يعمد بعض الساخرين من ( الحلم العربي ) إلى تسطيح الموضوع وإفراغه من أي مضمون أو محتوى واعتباره مجرد مرادف لمشروع ( فشل ) عربي كبير.. وهل عند دعاة التشرذم والفرقة مشاريع ( نجاح ) عربية؟ بالتأكيد ليس عندهم غير لسان الفتن والسخرية من دعاة الفكر القومي، بل ويصفونهم على تنوعهم وتباين أفكارهم، بـ ( القومجية ) على وزن ( العربجية )، وهي حرفة يمتهنها أصحاب السلوك الفظ والسيئ أحياناً.


    ورغم تواري كثيرين من دعاة الوحدة العربية، واندثار واندحار كافة المشاريع القومية، وحتى غياب الروح المتحمسة للفكرة، من مصر وسوريا إلى ليبيا والعراق واليمن، إلا أن الأمر من زاوية واقعية وجماهيرية هو رغبة ملحة وحقيقية وحلم أثير عندنا جميعاً، طالما ظل العرب جميعاً ينطقون لغة الضاد.. حبلهم السري، والتي وصفها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله: ( ليست العربية منكم بأب أو أم، فكل من تكلم العربية منكم فهو عربي )، وطالما بقيت خريطة الوطن العربي خيمة تظلل الجميع بأحاسيس ومشاعر وثقافة واحدة، وطالما هان حالنا على الناس وبقينا في وهن وبؤس وضعف، وطالما حلت بنا الهزائم من الخارج والصراعات من الداخل، تبقى الحاجة لوحدة عربية هي الأمل الوحيد للخروج من المأزق العربي، فلن يكون لنا دور في العالم إلا إذا كان صوتنا واحداً، ولن نخرج من وحل الفتن إلا بالحكم العربية الخالدة، ولن يكون لنا دور في صناعة المستقبل إلا إذا كنا أقوياء، والقوة لا تكون إلا بالوحدة التي دعا إليها القرآن الكريم والرسول العظيم صلى الله عليه وسلم، وتراثنا الخالد ومفكرونا أصحاب الهامات العالية، فالله سبحانه وتعالى حين اختار خاتم مرسليه اختاره عربياً وجعل دستور رسالته، أي القرآن الكريم، معجزة عربية تدعو للوحدة كما قال في كتابه العزيز: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)، رافضاً التنازع والشقاق: (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم)، وعندنا من الحكم التراثية ما يكفي لتحميسنا ودفعنا لصناعة وحدة عاجلة مثل ذلك الرجل الذي ترك لأولاده ثروة كبيرة وسجادة عظيمة، وبعد أن أضاعوا المال قرروا تقسيم السجادة، وعندما فعلوا ذلك فقدت السجادة قيمتها وعظمتها، ولم يجدوا من يشتري قطعها المتناثرة، ومثل ذلك الحكيم الذي جمع أولاده وأمرهم بكسر حزمة من العصي، فلم يستطع كل منهم، وعندما أعطى كل واحد منهم عصا واحدة استطاع أن يكسرها بسهولة، وهكذا منحهم مفتاح القوة والعيش الكريم. وحتى إذا ما نظرنا إلى معظم دساتير البلدان العربية سنجد فقرة تشير إلى أن هذا البلد جزء من الأمة العربية.
    وكثير من قادة الدول العربية وملوكها يدعون ويطالبون بنبذ الفرقة والتوحد والابتعاد عن الأفكار المثيرة للفتن والمؤججة لنار الخلافات، ففي أول هذا الأسبوع كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز يدعو من الجنادرية لضرورة التقارب ونبذ فكرة الفرقة، وفي الوقت نفسه كانت بعض الأقلام التافهة تصرخ كأن ثعباناً لدغها، مشيرة إلى أن السعودية همّشت الدور المصري بعد اتفاق مكة بين فتح وحماس دون إشارة إلى أن الدور السعودي لا يقلل من حجم ما بذلته مصر للقضية الفلسطينية، وليس عيباً أن يكون الدور السعودي مكملاً للدور المصري، وليس عيباً أن تلعب السعودية دوراً مهماً في المنطقة بتوافق رؤيتها مع الرؤية المصرية، وإذا حدث تضارب أو تعارض بين السياستين، فإن أية قضية ستكون محكومة بالفشل.. وكان على هؤلاء الكتاب أن يصفقوا للسعودية لأنها حقنت الدم الفلسطيني، وأعادت له حرمته بين الفصائل الفلسطينية، بدلاً من أن نقول إنها خطفت القضية من مصر التي تحملت ولاتزال تتحمل دورها تجاه فلسطين حتى لو أصاب سياستها أو ساستها ، وليس شعبها، بعض الفتور لبعض الوقت.
    وهؤلاء الكتبة وغيرهم مصرون على ترويج فكر العصبية القبلية والقطرية في كثير من وسائل الإعلام التي تعمد إلى دفع الشباب إلى اعتناق وتلبس روح العداء لأخوتهم العرب، أو العمل على دفع الشباب إلى الانغماس في أفكار الجماعات المتطرفة التي ترعرعت على أنقاض المشروع القومي. وإذا كانت مشاريع وأفكار القومية العربية فشلت لأسباب متنوعة ومتضادة، فمن المؤكد أن الفشل لم يقتل أو يجهض ( الحلم العربي ) في أية صيغة يمكن أن تجمع العرب وتوحد قادتهم على قلب رجل واحد حتى عند الشدائد أو من أجل المصلحة العامة والخاصة. وإذا ما خلصت النوايا، فإن صيغاً جديدة مغايرة لما طرح في الماضي يمكن أن تنشئ شكلاً ما لاتحاد عربي، فعندنا الكثير جداً من عوامل ودوافع ومبررات الاتفاق.. عكس أوروبا التي كان بينها الكثير من التباين في التاريخ والفكر واللغات، فضلاً عن وجود نزاعات وحروب متعددة بين القوميات الأوروبية.
    ورغم كل هذا فقد نجح الأوروبيون، بشكل براجماتي، وبعد ترجيح العقل، في تكوين اتحاد قوي ورائد، يمكن أن يكون نموذجاً نبني عليه أو نأخذ منه لاتحاد عربي، وفق ما يناسب المصالح العربية، وبما يتماشى مع الظروف الخاصة بكل دولة ونظامها الحاكم.. مع حتمية التبصر بأن أي فكرة لوحدة عربية ستقابل بكثير من معاول الهدم، داخلياً وخارجياً، فكثيرون في العالم العربي لا يريدون لهذه الأمة أن تنهض من سباتها الطويل، وكثيرون أيضاً يخشون على مصالحهم الذاتية المحدودة. ولست في حاجة لأذكر بأن عروبتنا ليست مجرد فكرة خيالية، بل هي ثقافة أصيلة ومتجذرة وحضارة صدرت للدنيا الكثير من العلماء والمفكرين أمثال ابن سينا وابن رشد والفارابي وابن خلدون، وغيرهم، ولست في حاجة لأذكر بأن العرب لم يكونوا يوماً أقوياء إلا بوحدتهم. ولست في حاجة أيضاً لأذكر بأن ما جرى للعراق منذ ما قبل احتلاله للكويت، ما كان ليحدث لو كان العرب قوة وصوتاً ورأياً واحداً، وما كان حال العراق قد وصل إلى ما وصل إليه من تدمير كامل لوحدته وثروته وبنيته، وما شعر أهل العراق بغربة في محيطهم العربي إلا بعد أن تُركوا أكثر من 12 عاماً يئنون تحت وطأة الحصار والجوع والمرض دون أن تمتد لهم يد عربية لتخفف عنهم حدة الحصار القاتل، وهم الآن وحدهم يواجهون الاحتلال ورؤوس الفتنة الطامعين في الحكم والثروة وقادة الميليشيات والفتنة.
    ورغم كل ما يجري في العراق فإن الخروج من هذا المأزق لن يكون إلا عربياً مثلما أنه لن تحل القضية الفلسطينية إلا بكلمة عربية واحدة. ولأنني ابن الأزمات والإحباطات والنكسات العربية فسأظل أحلم بـ ( عروبة منتصرة )، فلم يكن العرب في حاجة حتمية لوحدة مثلما هم الآن، فواقعهم الراهن وغموض مستقبلهم وأزماتهم الخطرة لا تحلها إلا وحدة عربية.
    * نقلا عن جريدة " الوفد " المصرية

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 09 مايو 2024, 12:33 am