الرئيسية
أحدث الصور
إن …
من طرف حجاب السبت 12 سبتمبر 2009, 5:49 amأبرص و أقرع و أعمى
عن أبي هريرة رضى الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
إن ثلاثة في بني اسرائيل : أبرص و أقرع وأعمى أراد الله أن يبتليهم , فبعث اليهم ملكا
فأتى الأبرص فقال
الملك : اي شيء أحب اليك ؟
الابرص : لون حسن , وجلد حسن , ويذهب عني الذي قد قذرني الناس !
" فمسحه الملك , فذهب عنه قذره , ويعطى لونا حسنا "
الملك : فأي المال أحب اليك ؟
الابرص : الابل
" فأعطي ناقة عشراء ( حاملا ) "
الملك : بارك الله لك فيها .
" فأتي الملك الرجل الاقرع"
الملك : اي شيء أحب اليك ؟
الاقرع : شعر حسن ويذهب عني هذا الذي قذرني الناس .
" فمسحه الملك فذهب عنه داؤه وإعطى شعرا حسنا "
الملك : فأي المال أحب اليك ؟
الاقرع : البقر .
" فإعطى بقرة حاملا "
الملك : بارك الله لك فيها .
" فأتي الملك الرجل الاعمى "
الملك : أي شيء احب اليك ؟
الاعمى : ان يرد الله الى بصري فأبصر به الناس
" فمسحه الملك فيرد الله اليه بصره "
الملك : فأي المال أحب اليك ؟
الاعمى : الغنم .
" فأعطي شاه والدا "
"فأنتج هذان وولد هذا فكان لهذا واد من الابل ولهذا واد من البقر ولهذا واد من الغنم "
" ثم أنه أتي الملك الرجل الابرص في صورته وهيئته فقال "
الملك : رجل مسكين قد انقطعت بي الحبال في سفري فلا بلاغ لي اليوم الا بالله ثم بك
أسألك بالذي اعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال , بعيراً أتبلغ عليه به في سفري .
الابرص : الحقوق كثيرة !!
الملك : كأني أعرفك الم تكن أبرص يقذرك الناس ؟ فقيرا فأعطاك الله ؟!
الابرص : انما ورثت هذا المال كابرا عن كابر !
الملك : ام كنت كاذبا فصيرك الله الى ما كنت
" ثم أتى الملك الرجل الاقرع في صورته وهيئته فقال له مثل ما قال لهذا ورد عليه
مثل ما ر عليه هذا فقال "
الملك : ان كنت كاذبا فصيرك الله الى ما كنت
" وأتى الملك الرجل الاعمى في الصورته وهيئته فقال "
الملك : رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري فلا بلاغ لي اليوم الا بالله
ثم بك اسألك بالذي رد عليك بصرك _ شاه اتبلغ بها في سفري
الاعمى :قد كنت اعمى فرد الله الي بصري فخد ما شئت ودع ما شئت فو الله لا اجهدك
اليوم بشء أخذته لله عز وجل .
فقال الملك : امسك مالك فإنما ابتليتم فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك
.... متفق عليه ....
عن أبي هريرة رضى الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
إن ثلاثة في بني اسرائيل : أبرص و أقرع وأعمى أراد الله أن يبتليهم , فبعث اليهم ملكا
فأتى الأبرص فقال
الملك : اي شيء أحب اليك ؟
الابرص : لون حسن , وجلد حسن , ويذهب عني الذي قد قذرني الناس !
" فمسحه الملك , فذهب عنه قذره , ويعطى لونا حسنا "
الملك : فأي المال أحب اليك ؟
الابرص : الابل
" فأعطي ناقة عشراء ( حاملا ) "
الملك : بارك الله لك فيها .
" فأتي الملك الرجل الاقرع"
الملك : اي شيء أحب اليك ؟
الاقرع : شعر حسن ويذهب عني هذا الذي قذرني الناس .
" فمسحه الملك فذهب عنه داؤه وإعطى شعرا حسنا "
الملك : فأي المال أحب اليك ؟
الاقرع : البقر .
" فإعطى بقرة حاملا "
الملك : بارك الله لك فيها .
" فأتي الملك الرجل الاعمى "
الملك : أي شيء احب اليك ؟
الاعمى : ان يرد الله الى بصري فأبصر به الناس
" فمسحه الملك فيرد الله اليه بصره "
الملك : فأي المال أحب اليك ؟
الاعمى : الغنم .
" فأعطي شاه والدا "
"فأنتج هذان وولد هذا فكان لهذا واد من الابل ولهذا واد من البقر ولهذا واد من الغنم "
" ثم أنه أتي الملك الرجل الابرص في صورته وهيئته فقال "
الملك : رجل مسكين قد انقطعت بي الحبال في سفري فلا بلاغ لي اليوم الا بالله ثم بك
أسألك بالذي اعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال , بعيراً أتبلغ عليه به في سفري .
الابرص : الحقوق كثيرة !!
الملك : كأني أعرفك الم تكن أبرص يقذرك الناس ؟ فقيرا فأعطاك الله ؟!
الابرص : انما ورثت هذا المال كابرا عن كابر !
الملك : ام كنت كاذبا فصيرك الله الى ما كنت
" ثم أتى الملك الرجل الاقرع في صورته وهيئته فقال له مثل ما قال لهذا ورد عليه
مثل ما ر عليه هذا فقال "
الملك : ان كنت كاذبا فصيرك الله الى ما كنت
" وأتى الملك الرجل الاعمى في الصورته وهيئته فقال "
الملك : رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري فلا بلاغ لي اليوم الا بالله
ثم بك اسألك بالذي رد عليك بصرك _ شاه اتبلغ بها في سفري
الاعمى :قد كنت اعمى فرد الله الي بصري فخد ما شئت ودع ما شئت فو الله لا اجهدك
اليوم بشء أخذته لله عز وجل .
فقال الملك : امسك مالك فإنما ابتليتم فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك
.... متفق عليه ....
» رقص الذئاب
» رقص الذئاب
» عن جريدة القلم الحر / صهاينة وطقوس ماجنة فى بيت لحم
» نص معاهدة سايكس بيكو التى يقاتل الزعماء العرب والجامعة العربية من اجل الحفاظ عليها
» العودة الى مربع صفر وقهر الثورة ... مستحيل
» عقبات الثورة المصرية والخروج الآمن من الأزمة
» ضرب الثورة العربية
» الجامعة العربية وحراسة سايكس - بيكو